دكتور أشرف رمضان ولد في الاسكندرية سنة 1966م وحاصل على بكالوريوس العلوم شعبة الكيمياء سنة 1988م ودرجة الماجيستير سنة 2014 ودرجة الدكتوراه في الدراسات البيئية سنة 2017م من معهد الدراسات العليا والبحوث جامعة الاسكندرية.

في سنة 1991م تم التحاقه بشركة البتروكيماويات المصرية كتكنولوجي وفى سنة 2000م تم ترقيته إلى رئيس قسم التكنولوجيا والتطوير حيث شارك في دراسات تطوير شركة البتروكيماويات المصرية وزيادة معدلات الانتاج.

وفى 2007م تم التحاقه بالعمل في شركة قطر للبترول في وظيفة كبير مهندسين البيئة وشارك في مراجعة مستندات التصميم الهندسي لمشروع مصفاة البترول ومثل شركة قطر للبترول في مكتب شركة تكنيب بفرنسا

وفى2011م تم التحاقه بالشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات (إيكم) في وظيفة مدير عام مساعد الدراسات وتطوير البيئة ثم تم ترقيته إلى مدير عام السلامة والإطفاء وقام بالمشاركة في إعداد كراسات الشروط الفنية ومراجعة دراسات الجدوى البنكية لمشروعات البتروكيماويات العملاقة وشارك في متابعة مشروعات تحسين كفاءة الطاقة وتخفيض الاستهلاك وزيادة قيم الوفر في تكلفة الطاقة في شركات قطاع البترول بمقدار حوالي 300مليون جنيه في السنة.

وفى عام 2018تم إعارته إلى الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) ليشغل وظيفة مساعد رئيس الشركة لحماية البيئة حيث قام بوضع استراتيجية الاستدامة لأنشطة شركة إيجاس والشركات التابعة وحالياً يتم تنفيذ هذه الاستراتيجية من خلال إدارته لمراحل تنقيذ هذه الاستراتيجية طبقاً لرؤية مصر 2030 وأيضا شارك في مراجعة واعتماد التقارير الشهرية والربع سنوية والسنوية المطلوبة من البنك الدولي الممول لمشروع توصيل الغاز الطبيعي للمنازل لعدد 2.3مليون وحدة سكنية وكذلك يقوم بإدارة الاجتماعات الربع سنوية لمديري البيئة والاستدامة بالشركات التابعة لمتابعة الأداء البيئي وتبادل الخبرات.

وهو حاصل على شهادة خبير وطني لنظام إدارة الطاقة من اليونيدو, كبير مراجعي نظام إدارة الطاقة واستشاري بيئي معتمد من وزارة البيئة وعضو اللجنة الفنية لتحسين كفاءة الطاقة و اللحنة العليا للسلامة و البيئة بوزارة البترول وعضو برنامج 4B لتحسين كفاءة الطاقة بمشروع تحديث وتطوير قطاع البترول وقام بنشر الملخص الخاص برسالة الدكتوراه في المجلة المصرية للطب المهني بتاريخ نوفمبر 2016 ,ويطمح أن تكون إيجاس من الشركات الرائدة في تطبيق استراتيجية الاستدامة طبقا ً لروية مصر 2030 وذلك من خلال التأمين المستدام لاحتياجات الطاقة مما له الأثر الإيجابي للنمو الاقتصادي الأخضر مع خلق مشاركة فعالة مع المجتمع المدني وأصحاب المصلحة.